بعد سنتين كاملتين من الكفاح مع خدمة جوجل أناليتيكس، بدأت أحس بالفرق.
الخدمة أطلقت منها آخر إصدار عام 2007 في 4 ديسمبر، هو تطبيق مبني على الويب web-based، خدمة مجانية - طبعا - تمكنك من معرفة الكثير عن موقعك، من أين يأتي زوار موقعك (البلد)، ومن أين يأتون في صفحات الويب، وكم قضوا من الوقت على موقعك وغيرها وغيرها من المعلومات الهامة عن موقعك.
المهم أنه بعمل خط زمني كامل من يوم بدأت استعمال الخدمة (منذ عامين) وحتى اليوم، جاءت النتيجة كالآتي:
أعلى عدد من الزوار وصلت له كان يوم 31 يناير عام 2008، أي بعد 13 شهر من تركيب الكود، كان العدد 616!! صراحة حتى الآن لا أعرف ما الذي فعلته ليدخل كل هؤلاء عندي في يوم واحد. مع ملاحظة ان جوجل ينتبه للكوكيز وأرقام الأي بي، فلا يمكن الخطأ في العدد إلا بالنقصان أحيانا - عند وجود متصفح يمنع تشغيل GATC أو كود تعقب تحليلات جوجل.
على كل حال هذه الأيام، أحظى بمعدل معتدل من الزوار، وإن كانت صفحات التوب تن Top 10 لازالت كماهي، أي أن أكثر عشر صفحات زيارة لم تتغير من فترة.
الخدمة أطلقت منها آخر إصدار عام 2007 في 4 ديسمبر، هو تطبيق مبني على الويب web-based، خدمة مجانية - طبعا - تمكنك من معرفة الكثير عن موقعك، من أين يأتي زوار موقعك (البلد)، ومن أين يأتون في صفحات الويب، وكم قضوا من الوقت على موقعك وغيرها وغيرها من المعلومات الهامة عن موقعك.
المهم أنه بعمل خط زمني كامل من يوم بدأت استعمال الخدمة (منذ عامين) وحتى اليوم، جاءت النتيجة كالآتي:
أعلى عدد من الزوار وصلت له كان يوم 31 يناير عام 2008، أي بعد 13 شهر من تركيب الكود، كان العدد 616!! صراحة حتى الآن لا أعرف ما الذي فعلته ليدخل كل هؤلاء عندي في يوم واحد. مع ملاحظة ان جوجل ينتبه للكوكيز وأرقام الأي بي، فلا يمكن الخطأ في العدد إلا بالنقصان أحيانا - عند وجود متصفح يمنع تشغيل GATC أو كود تعقب تحليلات جوجل.
على كل حال هذه الأيام، أحظى بمعدل معتدل من الزوار، وإن كانت صفحات التوب تن Top 10 لازالت كماهي، أي أن أكثر عشر صفحات زيارة لم تتغير من فترة.
0 تعليقات:
إرسال تعليق
فضلا اترك تعليقك أو أكتب طلبك هنا، مع الحفاظ على أدب الحوار، واكتب اسمك من فضلك....